تصدروا المشهد العربي من جديد .. بهاشتاج “أنقذوا بيتا” بعد مواجهات جبل صبيح جنوب نابلس
تصدر هاشتاج ” أنقذوا بيتا” منصات التواصل الاجتماعي، في مصر و عدد من الدول العربية، بعد قيام مستوطنين بالاستيلاء على منازل الفلسطينيين في القرية، وتكرار حالة حي الشيخ جراح.
قال حساب، علي أبو عجوة: “من وحي غزة، بيتا تقاوم الاستيطان
انقذوا جبل صبيح، انقذوا بيتا”.
وكتب عبدالله معروف: “مشهدٌ عظيم تكتبه قرية بيتا وجبل صبيح في ضفتنا الغراء في صراع شديد مع المستوطنين المستجلبين من أقاصي الأرض.. فالعز لكم و فلسطين كلها تشهد، أنقذوا بيتا، انقذوا جبل صبيح”.
وقال حساب، مش هيك: “بيتا كالشيخ جراح .. لا نفرق بين جزء وجزء من ارض الوطن، يجب ان يتم تسليط الانظار على ما يحدث في بلدة بيتا، والوقوف مع اهلها وتعزيز صمودهم ، يجب استنفار كل الطاقات الاعلامية لتغطية ما يحدث في بيتا ، وحشد كل الطاقات الميدانية لمساندة اهلها، انقذوا بيتا”.
وكتب هشام صافي: “يجب فضح جرائم هذا الاحتلال الاستيطاني، ادعموا إخوانكم في بلدة بيتا، ولو بكلمة، انقذوا جبل صبيح”.
وكتب حساب ريم: “أنقذوا جبل صبيح في بيتا دخلو مستوطنين وحولوا جبل كامل لسكنات الهم، ومواجهات مع اهل البلدة من شهر وارتقاء ٤ شهداء لحد الآن” .
وقال مجاهد مفلح: “تدفن بيتا أبناءها، تعتُّق حزنها، وتُخمّر غضبها، ويرفع أبناؤها قبضاتهم مجددًا.
واستشهد، الطفل، أحمد زاهي داوود بني شمسه، (16 عامًا) من بلدة بيتا جنوب نابلس، متأثرًا بإصابته برصاص جنود الاحتلال على جبل صبيح.
ونعت مساجد بيتا الطفل بني شمسه الذي كان جنود الاحتلال أطلقوا النار عليه،، وأصابوه برصاصة من النوع الحي في رأسه، الأمر الذي استدعى إجراء عملية جراحية له، ومكث بعد ذلك في غرفة العناية الفائقة بمستشفى رفيديا، إلى أن أعلن عن استشهاده.
