
-انتشلت جثة طفلة مجمدة في الـ15 من عمرها تعود لعصر الإنكا، من أعالي قمة جبال بيور عقب مرور 500 عاماً كاملة من التضحية بها ودفنها حية لتصنف على كونها واحدة من أفضل مومياوات العالم .

-وظهرت المومياء سليمة تماماً وبحالة جلد مثالية وبشعر أسود مضفر وبدت وكأنها نائمة، وفقاً للعلماء ساهمت برودة الجو وجفاف الهواء في الحفاظ على الحالة المثالية للمومياء على أفضل وجه.
-امتلكت حضارة الإنكا العديد من المعتقدات الغريبة من بينها التضحية بالأطفال وخاصة الإناث منها عبر دفنها في الثلج أعالي الجبال كجزء من طقس ديني يسمى “كاباكوشا” والذي يستهدف الأطفال الأصحاء الذي ينالهم الشرف للانضمام إلى اقرأنهم من ملائكة السماء حسب معتقدات الإنكا.
