الواجهة الرئيسيةمقالات

الرئيس “محمد نجيب “في سطور

بقلم – وليد محمد عبد اللطيف قاضي في بيروت يُقبّل يد القاتل!

ولد في ٢٠ فبراير عام ١٩٠١ بالخرطوم.

التحق بالكلية الحربية بمصر في أبريل عام ١٩١٧ ، وتخرَّج في يناير عام ١٩١٨.

حصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٢٣ والتحق بكلية الحقوق، ثم رُقِّي إلى رتبة ملازم أول عام ١٩٢٤.

أول ضابط في الجيش المصري يحصل على ليسانس الحقوق عام ١٩٢٧ ، ثم دبلوم الدراسات العليا في الاقتصاد السياسي عام ١٩٢٩ ، ودبلوم الدراسات العليا في القانون الخاص عام ١٩٣١.

أصبح ضمن اللجنة التي أشرفت على تنظيم الجيش المصري في الخرطوم بعد معاهدة ١٩٣٦.

في عام ١٩٤٤ عُيِّنَ حاكمًا إقليميًّا لسيناء، وفي عام ١٩٤٧ كان مسئولًا عن مدافع الماكينة في العريش.

شارك في حرب فلسطين عام ١٩٤٨ وأصيب ثلاث مرات، فمُنِح نجمة فؤاد العسكرية الأولى بالإضافة إلى رتبة البكوية لشجاعته.

عقب حرب فلسطين عُيّن مديرًا لمدرسة الضباط عام ١٩٤٨ ، ثم تعرَّف على تنظيم الضباط الأحرار من خلال الصاغ عبد الحكيم عامر.

بعد نجاح ثورة ٢٣ يوليو عام ١٩٥٢ والإطاحة بالملك فاروق، اُخْتِير رئيسًا لمجلس قيادة الثورة.

شكل وزارته الأولى في ٨ سبتمبر عام ١٩٥٢ ، وتولى فيها منصب وزير الحربية والبحرية مع احتفاظه بالقيادة العامة للقوات المسلحة.

في ١٨ يونيو عام ١٩٥٣ أصبح نظام الحكم في مصر جمهوريًّا، وعُيّن اللواء محمد نجيب أول رئيس لمصر.

في ١٧ أبريل عام ١٩٥٤ تولى جمال عبد الناصر رئاسة مجلس الوزراء، واقتصر دور محمد نجيب على رئاسة الجمهورية.

في ١٤ نوفمبر عام ١٩٥٤ عزله مجلس قيادة الثورة من مناصبه، وتولى المجلس بقيادة جمال عبد الناصر كافة سلطاته.

ألف عدة كتب، منها: “رسالة عن السودان”، “مصير مصر” (باللغة الإنجليزية)، “كلمتي للتاريخ”، “كنت رئيسًا لمصر”.

توفي في ٢٨ أغسطس عام ١٩٨٤.

زر الذهاب إلى الأعلى