3 طرق لتقوية مناعة طفلك خلال الدراسة (انفوجراف)
يوجد طرق لتقوية مناعة الطفل خلال العام الدراسي.
وقدمت الهيئة العامة للرعاية الصحية عبر صفحتها الرسمية على موقع “فيسبوك”، طرق للأم لتقوية مناعة طفلها خلال موسم الدراسة لحمايته والحفاظ على صحته:
تقوية مناعة الطفل
أولًا: ممارسة الرياضة بشكل منتظم.
ثانيًا: اتباع نظام غذائي صحي والحرص على تلبية احتياجات جسمة اليومية من الغذاء المتوازن.
ثالثًا: النوم عدد ساعات كافية يوميًا، لا تقل عن 7 ساعات، للحفاظ على نشاطه على مدار اليوم.
أعراض الإنفلونزا
أعراض متحور كورونا
وكانت الهيئة العامة للرعاية الصحية قد أوضحت الفرق بين أعراض نزلات البرد ومتحور كورونا (القيء والإسهال، وآلام الأذن، وقلة النشاط)، من علامات إصابة الطفل بالإنفلونزا، لافتة إلى أن الأعراض كـ (المعاناة من الكحة الشديدة مع الإحساس بتكسير الجسم، أو فقدان لحاسة الشم أو التذوق)، من علامات إصابة الطفل بمتحور كورونا.
وقالت الهيئة: “خوفك على طفلك مع رجوع المدارس من الإصابة بعدوى نزلات البرد أو متحور كورونا يتطلب معرفتك للفرق بين النوعين”.
ووجهت هيئة الرعاية الصحية نصيحة للأمهات لحماية الطفل من الإصابة بالإنفلونزا ومتحور كورونا:
نصائح لحماية الطفل من البرد وفيروس كورونا
أولًا: الحرص على تشجيع الطفل على شرب السوائل بانتظام، وتناول عصائر الفواكه الطبيعية.
ثانيًا: تقوية مناعته من خلال الاهتمام بالأكل الصحي ويتضمن الخضروات والفواكه الغنية بالفيتامينات وتقليل الأكل الجاهز من خارج المنزل قدر الإمكان.
ثالثًا: غسيل اليدين باستمرار بالمياه والصابون للحد من انتشار الجراثيم بعد العطس ومشاركة الألعاب مع زملائه وقبل الأكل.
رابعًا: عدم لمس الفم والأنف بأيد غير نظيفة.
خامسًا: ارتداء “الماسك” داخل المدرسة وفي الأماكن العامة لحماية الطفل من كل أنواع الفيروسات والبكتيريا.
كما أشارت الرعاية الصحية إلى إنه أحيانًا يولد الأطفال باختلافات خلقية تحدث نتيجة لبعض العوامل الجينية والبيئية تؤثر على حياتهم فيما بعد، ومن أشهر هذه الاختلافات “الشفة المشقوقة” أو “الشفة الأرنبية”.
أسباب الشفة المشقوقة
وأوضحت هيئة الرعاية الصحية أنه يولد الطفل بتشوه في الشفة العليا ويكون أحادي أو ثنائي الجانب، وغالبًا ما تكون أسبابه غير واضحة، لكن قد تكون نتيجة (لبعض العوامل الجينية، أو تناول الأم لبعض الأدوية أثناء الحمل، أو التعرض لعدوى فيروسية أثناء الحمل).