مقالات

تأمـــلات

الأديب / محمد يوسف

نسأل الله تعالى العفو والعافية الذي هدانا من فضله تبارك وتعالى لأن نكتب ونقول رؤيتنا الشخصية وهي أن رسالة السماء اليومية إلي أهل الأرض هي في باب للرؤية يزينه لفظ الجلالة واسمي رسوله الكريم أحمد ومحمد مكتوبون بالنجوم الثابته شكلا المتحركه في مواقعها يرو بالعين المجردة عند السحر وقبل الفجر وبعده بقليل ويكون ذلك أشد وضوحاً كلما اقتربنا من فصل الشتاء وما يزال هناك من يشكك وأيضا من لا ينتبه أو يهتم حتى لمجرد التحقق من الأمر إلا القليل من ملايين يتم النشر عليهم ثم نتعجب من تغول أعداء الله تعالى واعداءنا علينا ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

  • ما يأخذنا إلي الشاهد من تاملاتنا هنا وهو محاولة المساعدة فيما تفضل الله تعالى به علينا من تأمله وقراءته بعد أن سبقنا إليه أبينا آدم عليه السلام منذ آلاف السنين وهو ما ورد في حديث قدسي لحوار تم له مع رب العزة تبارك وتعالى تشفع فيه سيدنا آدم بمن كتب إسمه على صفحة السماء والله أعلي وأعلم وقد قلنا مراراً وتكرارا يساعدكم في القراءه حرف الحاء المكون من ثلاثة نجوم في خط مائل يسبقه حرف الألف المكون من نجمتين في خط مستقيم ما لا يحتاج إلا إلي نور في البصر والبصيرة وسكينه في الوجدان ومحبة لسيدنا محمد تغمر القلب والعقل والروح وكامل البنيان ما يؤكده قول الله تعالى في كتابه العزيز القرآن الكريم ( وعلامات وبالنجم هم يهتدون ) صدق الله العظيم حيث أن هذا هو أكثر ما نحتاج إليه الآن لتثبيت اليقين بنصر الله تعالى واحاطته واتساعه وتدبيره لكل شيء في ملكه ألا محدود وألا متناهي وخاصة بعد فساد وتغول الظالمين المجرمين في أرض الله المقدسة وما حولها وظنهم أنهم بعيدين عن رؤية الله تعالى وقدرته وتدبيره ومكره جل وعلا. حفظنا الله تعالى وإياكم وكل الامه العربية والإسلامية وحتي كل الإنسانية المحبة والمدافعة عن الحق والعدل والخير والسلام من كل شر وسوء اللهم آمين يا رب العالمين مع أطيب تحياتي ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى