الواجهة الرئيسيةفن وثقافة
قصة الحب المستحيل في حياه رمسيس نجيب مكتشف النجوم
بعد تألقها في فيلم “أنا حرة” عام 1959، عاشت الفنانة لبنى عبدالعزيز قصة حب استثنائية مع المنتج رمسيس نجيب، الرجل الذي يكبرها بـ20 عامًا، لكنه كان أول من احتضن موهبتها ودعم مسيرتها.
لم يكن الفارق العمري ولا كلام الناس العائق الوحيد، بل زاد الأمر تعقيدًا اختلاف الديانة وزواجه من أخرى.
تحدى رمسيس كل شيء من أجل حبها .. ترك منزله، أعلن انتهاء زواجه السابق، وأشهر إسلامه ليزيل أي عقبة.
تزوجا سرًا في منزل الفنانة زوزو حمدي الحكيم دون علم أهل لبنى، خوفًا من رفضهم.
ورغم التضحيات، لم يدم الزواج طويلًا؛ فقد أنهته الغيرة الشديدة واختلاف الطباع في نهاية 1964، لتظل قصتهما مثالًا لـ”الحب المستحيل” الذي لم يصمد أمام اختبار الزمن.