حذر الدكتور نظير عياد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، من التراجع في العبادة بعد انتهاء شهر رمضان، مشيرًا إلى أن التعامل مع الطاعات كعبادات موسمية يشكل خطرًا كبيرًا على الإيمان.
وأوضح خلال لقائه ببرنامج “اسأل المفتي” ، أن ترك الصلاة بعد رمضان قد يكون علامة على ضعف الإيمان وقد يؤدي إلى النفاق العملي، مستشهدًا بآيات من القرآن الكريم التي تحث على الثبات في العبادة.
وأكد أن الصلاة هي الركن الأساسي في الإسلام، ومن يتركها عمدًا معرض لعقاب شديد، داعيًا الجميع إلى مواصلة الالتزام بالطاعات، واستثمار أجواء رمضان الروحانية للحفاظ على القرب من الله طوال العام.
