الواجهة الرئيسيةفن وثقافة

بعد تصدر رحمة حسن التريند.. أسباب تؤدي إلى تساقط الشعر بشكل كثيف

تصدر اسم الفنانة رحمة حسن مؤشرات بحث جوجل، وذلك بعد نشرها لصور تكشف عن تدهور شديد في حالة شعرها.

رحمة حسن

وكشفت رحمة حسن عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، عن تدهور حالة شعرها مما أدى إلى تساقطه بشكل جذري حتى وصل إلى مرحلة الصلع.

ولفتت إلى سبب تدهور شعرها حتى وصل إلى مرحلة الصلع، موضحة أن ذلك يرجع إلى خضوعها لعلاجات مختلفة من بينها جلسات ميزوثيرابي، بلازما، واستخدام محلول مينوكسيديل، داخل إحدى العيادات.

ماذا قالت رحمة حسن عن مشكلة تساقط شعرها؟

وقالت رحمة: “كان شعري عادي خفيف تعبان لكن مش بيقع بيقع كام شعرة عادي .. بعد ما روحت و عملت التحليل الدكتورة قالتلي كلها تمام ممكن بس الحديد نازل شويا ممكن ناخد حديد وهنعمل بلازم من دمك يعني حاجة كويسة وآمان ميه في المية”.

وتابعت: “روحت وسالتني الدكتورة قبل البلازمة بعد سحب الدم .. اخبار الضغط بتاعك ايه ! قولت مش عارفة ! قالتلي طيب المهم عملت اللازمة و و ميزوثاربي.. مش بلازما بس ! الكارثة انها حطيتلي حقنة مينوكسيديل مع الحقنة و عملتها بالميزوثاربي.. و طبعا انا معرفتش غير لما روحت البيت لأن كان ضربات قلبي غريبة و حاسة إني تعبانة و دماغي ثقيلة.. بشوف الفاتورة لقيته إنها حططلي مينوكسيديل بدون ما ترجعلي الاول وانا كنت بس مفروض اعمل بلازمة فقط من دمي”.واستكملت كلامها: “من ساعتها شعري بيقع كل يوم و مفيش بيبي هير بيطلع اصلا ولو طلع بيقع تاني علي طول وشعري فضل يقع من ساعتها .. ومن ساعتها وأنا شعري و نفسيتي في الأرض”.

أسباب تساقط الشعر

وهناك بعض الأسباب التي تؤدي إلى تساقط الشعر بشكل كثيف، منها:

أسباب عضوية داخلية

-الخلل الهرموني:

اضطرابات الهرمونات، خصوصا عند النساء (مثل خلل الغدة الدرقية أو تكيس المبايض)، تُعد من أبرز أسباب تساقط الشعر، والميزوثيرابي والبلازما لا يعالجان السبب الهرموني إذا لم يُشخص ويُعالج طبيًا.

-نقص الفيتامينات والمعادن:

نقص الحديد، والزنك، وفيتامين D، والبيوتين يؤدي لتساقط الشعر المزمن، كما أن الحقن الموضعية لا تعوض هذا النقص إذا لم يُدعم الجسم من الداخل.

-الوراثة (الصلع الوراثي):

في حالات الصلع الوراثي، العلاجات مثل البلازما قد تُبطئ التساقط لكنها لا توقفه تماما ما لم يُدمج العلاج مع أدوية أخرى.

أسباب متعلقة بنمط الحياة

-التوتر والضغط النفسي:

التوتر المزمن يسبب خللا في دورة نمو الشعر، ويؤدي إلى ما يُعرف بتساقط الشعر الكربي، ومهما كانت فعالية العلاج الموضعي، فلن يجدي نفعا ما دام التوتر قائما.

-نظام غذائي غير متوازن:

نقص البروتين أو اتباع حميات قاسية يؤدي لتراجع نمو الشعر وضعف البصيلات، كما أن الشعر يحتاج إلى تغذية داخلية مستمرة ليظهر التحسن الخارجي.

-قلة النوم وسوء العادات اليومية:

السهر، التدخين، وقلة النوم من العادات التي تؤثر سلبا على نمو الشعر وصحة فروة الرأس.

أسباب تتعلق بالعلاج نفسه

-عدم الانتظام أو عدد جلسات غير كاف:

الميزوثيرابي أو البلازما يحتاجان إلى خطة علاج منتظمة، وغالبًا من 4 إلى 6 جلسات على الأقل، وعدم الالتزام بالجدول الزمني يؤدي لنتائج غير مكتملة.

-جودة المواد المستخدمة:

استخدام مواد غير مضمونة أو تقنية غير دقيقة قد يؤدي إلى نتائج عكسية أو عدم جدوى.

مشكلات في فروة الرأس

-الالتهابات أو القشرة المزمنة:

التهاب الجلد الدهني أو القشرة الشديدة تضعف البصيلات وتمنع امتصاص المواد العلاجية، ووقتها يجب علاج فروة الرأس أولًا قبل البدء بأي علاج حقني.

-مشكلات جلدية مثل الثعلبة أو الفطريات:

في حال وجود أمراض جلدية، يجب التعامل معها طبيا قبل أي إجراء تجميلي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى