
على بُعد خطوات من أهرامات الجيزة، يقف المتحف المصري الكبير شامخًا، تحفة معمارية تنتظر لحظة فتح أبوابها أمام العالم ليشهدوا عظمة وروعة الحضارة المصرية القديمة. هذا الصرح الفريد يعكس رؤية مصر في الجمع بين عبق التاريخ وروح الحداثة، ليكون بوابة جديدة للتاريخ الإنساني ومركزًا عالميًا للثقافة والمعرفة.
المتحف المصري الكبير
وفي احتفالية عالمية ضخمة تمتد على مدار ثلاثة أيام، وبمشاركة رؤساء دول وشخصيات دولية بارزة، سيتم افتتاح المتحف المصري الكبير، أكبر متحف في العالم مخصص لحضارة واحدة. صُمم المتحف ليكون قصرًا يليق بملوك الفراعنة وكنوزهم الخالدة، وليُجسد مكانة مصر كحاضنة لأعظم تراث عرفته البشرية.
1-تمثال رمسيس الثاني الضخم
2- تمثال سنوسرت الثالث الواقف
3- تمثال تحتمس الثالث الجالس
4- عمود الملك مرنبتاح
5 تمثالا الملك والملكة البطلميين من ثونيس-هيراكليون
6- قناع توت عنخ آمون الجنائزي الذهبي
7- العرش الذهبي الاحتفالي للملك توت عنخ آمون
8- الخنجر النيزكي لتوت عنخ آمون
9- العربات الحربية الاحتفالية لتوت عنخ آمون
10- مركبا الملك خوفو







