الصحةالواجهة الرئيسية

كيفية حماية مرضى الجيوب الأنفية من العواصف الترابية

حذرت وزارة الصحة والسكان من التأثيرات الصحية الخطيرة للعواصف الرملية على أصحاب الأمراض التنفسية، وعلى رأسهم مرضى الجيوب الأنفية.

ويتأثر مرضى الجيوب الأنفية، بشكل مباشر بالتقلبات الجوية، ويعانون من أعراض قد تصل إلى الأزمات التنفسية والالتهابات المزمنة في حال التعرض للغبار والعوامل المثيرة.

(من هم الأكثر عرضة للخطر؟)

مرضى الجيوب الأنفية المزمنة

المصابون بالحساسية التنفسية أو الربو

مرضى الجهاز التنفسي العلوي

كبار السن والأطفال

من يعانون من ضعف المناعة أو التهابات مزمنة في الأنف والحلق

(كيف تؤثر العواصف الترابية على مريض الجيوب الأنفية؟)

احتقان حاد في الأنف

زيادة الإفرازات المخاطية

الشعور بضغط وألم في الوجه والجبهة

نوبات من العطس المتكرر والسعال

الصداع المزمن

ضعف حاسة الشم

زيادة فرص الإصابة بعدوى بكتيرية أو فيروسية

(نصائح وزارة الصحة لحماية مرضى الجيوب الأنفية)

غسل الأنف بمحلول ملحي أو استخدام بخاخات الأنف بانتظام ، حيث يساعد هذا الإجراء على تنظيف الأنف من الغبار وتقليل التهيج والإفرازات.

تجنب كل مسببات التهيج :

مثل التدخين، أو التواجد في أماكن تحتوي على أبخرة كيميائية أو منظفات قوية.

شرب كميات كافية من الماء يوميًا

للحفاظ على ترطيب الجسم وتقليل لزوجة الإفرازات المخاطية.

وضع كمادات دافئة على الوجه

خاصة على منطقة الجيوب لتخفيف الألم والضغط المصاحب للاحتقان.

ارتداء الكمامات الطبية عالية الجودة عند الخروج

الكمامات من نوع N95 أو KN95 تساهم في حجب الجزيئات الدقيقة المحمولة في الهواء.

البقاء في الأماكن المغلقة قدر الإمكان

خاصة وقت ذروة العاصفة، وتجنب الخروج إلا للضرورة القصوى.

استخدام أجهزة ترطيب الهواء داخل المنزل

يساعد ذلك على تخفيف الجفاف ومنع تهيج الأغشية المخاطية.

تهوية المنزل بعد انتهاء العاصفة فقط

مع الحرص على تنظيف النوافذ والأسطح من الغبار المتراكم.

(متى تستدعي الأعراض زيارة الطبيب؟)

ارتفاع درجة الحرارة مع صداع شديد

إفرازات أنفية ملونة وذات رائحة كريهة

ألم شديد لا يهدأ في الوجه أو خلف العين

ضيق تنفس أو صفير في الصدر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى