تلجأ الكثير من النساء إلى استخدام أدوات المكياج يوميًا للحصول على إطلالة مثالية، لكن القليل فقط يحرصن على تنظيف هذه الأدوات بانتظام
عدم تنظيف فراشي المكياج، الإسفنجة، أو أدوات التجميل الأخرى لا يسبب فقط تلف المنتجات، بل يُشكل خطرًا حقيقيًا على صحة البشرة.
ويرصد “نمبر 1 نيوز” في الإنفوجراف التالي أبرز الأضرار الناتجة عن إهمال تنظيف أدوات المكياج، ومنها:
أدوات المكياج
-تراكم البكتيريا والجراثيم:
أدوات المكياج تمتص الزيوت وخلايا الجلد الميتة من البشرة، ومع الوقت، تتحول إلى بيئة خصبة لنمو البكتيريا والميكروبات، ما قد يؤدي إلى التهابات جلدية وظهور حب الشباب.
-انسداد المسام وتهيج البشرة:
بقايا المكياج والزيوت المتراكمة على الفُرش تسد مسام الجلد، ويؤدي ذلك إلى ظهور الرؤوس السوداء وتهيج البشرة، خاصة لأصحاب البشرة الحساسة.
-نقل العدوى الجلدية:
استخدام أدوات مكياج غير نظيفة يمكن أن يسبب نقل الفطريات أو الفيروسات، مثل الهربس أو التهاب الملتحمة في حال استخدام أدوات العين الملوثة.
-نتائج مكياج غير متساوية:
الفرشاة المتسخة تؤثر على نعومة الدمج وتوزيع المنتجات، ما يجعل المكياج يبدو متكتلًا أو غير متناسق.
-تقليل عمر أدوات المكياج:
بقايا المنتجات والزيوت تُتلف شعيرات الفُرش والإسفنج بسرعة، لذا فعدم التنظيف المنتظم يقلل من جودة الأدوات ويجبرك على استبدالها مبكرًا.
