دخل الفنان ياسر فرج فى نوبه بكاء شديدة بعد وفاه زوجته وأم أولاده بفيروس كورونا والتى دخلت المستشفى الجوى بالتجمع الخامس منذ بداية شهر يناير وساءت حالتها الصحية ولم تنفع معها جلسات التنفس الصناعى لتنتقل إلى دار الحق أمس ويتم تشييع الجنازة من مسجد السيدة نفيسة.
ياسر كان طوال الشهر الماضى بجوارها فى المستشفى وكان يزورها كل يوم ويتابع حالتها الصحية وفى اخر أيامها نشر صوره لباب غرفة العناية المركزه وهو المكان الذي لم يتمنى يوما أن يقف خلفه وطالب من الجميع الدعاء لمياده.