مصرع الإعلامى سيد موسى فى حادث سير على طريق المطرية بورسعيد

توفى الزميل سيد موسى، الصحفي والمراسل التليفزيوني السابق بقناة دريم، في حادث سير على طريق (المطرية – بورسعيد) منذ قليل، حيث تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا للحادث المروع.

من جانبه أعلن رمضان محمد موسى عن وفاة نجل عمه، الإعلامي سيد أحمد موسى، الذي كان مراسلا بقناة دريم، وذلك إثر حادث أليم على طريق المنزلة بنطاق محافظة بورسعيد.

وقال رمضان محمد موسى في منشور على السوشيال ميديا: ” ابن عمي في ذمة الله، اللهم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم – وفاة الأستاذ / سيد أحمد موسى الإعلامي بقناة دريم – شقيق الأستاذ الزميل / حامد أحمد موسى المحامي بالعزيزة – وإبن عم الأساتذة / أحمد ومحمد حامد موسى – المحاميان خالص العزاء والمواساه إلى إخوتي وأن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يربط على قلوبهم بالصبر والسلوان – إنا لله وإنا إليه راجعون”.

وتحول الفيسبوك إلى سرادق عزاء، حيث نعاه عدد كبير من زملائه، وكتب الإعلامي محمد سعيد محفوظ: “صدمني ومزق قلبي خبر رحيل الصديق والزميل الشاب سيد موسى في حادث مروري بطريق المنزلة قبل قليل، جمعتني بسيد عدة مواقف مهنية وشخصية، لمست فيها حسن خلقه، ورقي شخصيته، ومشاعره الإنسانية الخالصة لوجه الله، رحمك الله يا سيد، وجمعنا في رحابه بالفردوس الأعلى، إنا لله وإنا إليه راجعون”.

ومن جهته كتب محمد السيد عطية: “لا حول ولا قوة إلا بالله، إنا لله وإنا إليه راجعون، نعزي أنفسنا لوفاة الأخ والصديق العزيز والحبيب الغالي المحترم سيد موسى ابن محافظة الدقهلية، ألف رحمة ونور تنزل عليه، نسأل الله العلي القدير أن يجعل نوره الثنيان من أهل الجنة وأن يسكنها فسيح جناته وأن يجعل قبرها روضة من رياض الجنة”.

ونعاه محمد بكر، قائلا: “يا وجع القلب، مش مصدق الخبر بجد لغاية دلوقتي ياحبيبي، كنا لسه بنتكلم إمبارح لغاية الساعة 1 بالليل، وبتحكيلي عن طموحك ونفسك تعمل إيه في اللي جاي، ألف رحمة ونور تنزل عليك ياحبيبي ويا صاحبي.، شهيد يا حبيبي إن شاء الله”.

وكتب محمد خالد هيبه: “بغاية الحزن والأسى، تلقيت الآن خبر وفاة صديقى العزيز الإعلامى/ سيد موسى، فجعت بهذا الخبر الأليم، لا يمكن وصف علاقتى معه فى كلمات رثاء، فلقد كان نعم الاخ والصديق وصاحب رأي وموقف، عرفت فيه طموح الشاب القادم بقوة، كان شاباً واعياً طموحاً من الذين يمتلكون موهبة الإعلامية، صاحب كاريزما مميزة والجميع يحبه حتى في المناسبات الاجتماعية التي كانت تجمعنا والذي يضفي بروحه المرحة جواً اجتماعياً بين الحضور يزيد من سعادتهم وسرورهم بوجوده بينهم”.

Exit mobile version