مختار جمعة : أقتحام المسجد الأقصى استفزاز من الجماعات المتطرفه

أكد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، أن انتهاك حرمة المسجد الأقصى بالاقتحامات الاستفزازية خطر داهم على الأمن والسلام العالمى.

وقال الوزير على صفحته الرسمية على موقع التدوينات القصيرة تويتر، إن اقتحامات المسجد الأقصى المبارك استفزاز كبير لمشاعر المسلمين يسهم فى علو صوت جماعات التطرف فى وقت العالم أحوج ما يكون إلى صوت الحكمة والعقل لا مزيد من الصراع وعلى عقلائه ومؤسساته الدولية لجم جماح هذا التطرف قبل فوات الأوان.
وأعلنت الجزائر إدانتها البالغة للخطوة الاستفزازية قام بها أحد المسئولين بحكومة الاحتلال الإسرائيلى، باقتحامه المسجد الأقصى المبارك.
وأصدرت وزارة الخارجية الجزائرية بيانًا، أمس الثلاثاء، وصفت فيه هذه الخطوة بأنها انتهاك فاضح لقرارات الشرعية الدولية وتحد سافر لمشاعر المسلمين والمسيحيين عبر العالم.
وأكدت الجزائر، أن هذا التصرف المدان والمرفوض، والذى يضاف إلى سلسلة الانتهاكات الممنهجة التى ترتكبها قوات الاحتلال فى حق الشعب الفلسطينى وممتلكاته ومقدساته ضمن مخطط توسعى بالغ الخطورة، ليؤكد مرة أخرى على حتمية توفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطينى ووضع حد لهذه الممارسات الإجرامية التى تقوض فرص إحياء مسار السلام فى الشرق الأوسط.
ودعت الجزائر، بحسب البيان، مجلس الأمن للأمم المتحدة إلى تحمل مسؤولياته تجاه الشعب الفلسطينى، مجددة موقفها الثابت والمناصر لهذا الشعب الشقيق فى سبيل استرجاع حقوقه المشروعة وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف.

وقال الوزير على صفحته الرسمية على موقع التدوينات القصيرة تويتر، إن اقتحامات المسجد الأقصى المبارك استفزاز كبير لمشاعر المسلمين يسهم فى علو صوت جماعات التطرف فى وقت العالم أحوج ما يكون إلى صوت الحكمة والعقل لا مزيد من الصراع وعلى عقلائه ومؤسساته الدولية لجم جماح هذا التطرف قبل فوات الأوان.
وقال الوزير على صفحته الرسمية على موقع التدوينات القصيرة تويتر، إن اقتحامات المسجد الأقصى المبارك استفزاز كبير لمشاعر المسلمين يسهم فى علو صوت جماعات التطرف فى وقت العالم أحوج ما يكون إلى صوت الحكمة والعقل لا مزيد من الصراع وعلى عقلائه ومؤسساته الدولية لجم جماح هذا التطرف قبل فوات الأوان.

وأصدرت وزارة الخارجية الجزائرية بيانًا، أمس الثلاثاء، وصفت فيه هذه الخطوة بأنها انتهاك فاضح لقرارات الشرعية الدولية وتحد سافر لمشاعر المسلمين والمسيحيين عبر العالم.
وأكدت الجزائر، أن هذا التصرف المدان والمرفوض، والذى يضاف إلى سلسلة الانتهاكات الممنهجة التى ترتكبها قوات الاحتلال فى حق الشعب الفلسطينى وممتلكاته ومقدساته ضمن مخطط توسعى بالغ الخطورة، ليؤكد مرة أخرى على حتمية توفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطينى ووضع حد لهذه الممارسات الإجرامية التى تقوض فرص إحياء مسار السلام فى الشرق الأوسط.
ودعت الجزائر، بحسب البيان، مجلس الأمن للأمم المتحدة إلى تحمل مسؤولياته تجاه الشعب الفلسطينى، مجددة موقفها الثابت والمناصر لهذا الشعب الشقيق فى سبيل استرجاع حقوقه المشروعة وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف.

Exit mobile version