قالت دار الإفتاء إن الإسلام حث على مراعاة كلا الزوجين لمشاعر الآخر، والحرص على مشاركته أوقاته السعيدة، والتخفيف من آلامه، ومساعدته في أداء مهامه لكي يتحقق معنى السكن الذي ذكره الله تعالى في قوله: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَ ﴾ [الروم: 21].