أقام زوج أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، دعوى تمكين من رؤية طفلته، ودعوى إسقاط حضانة ضد زوجته، وأكد فى دعواه أن زوجته هجرته وسافرت للخارج وحدثت قطيعة بينها طوال 3 سنوات بسبب إصرارها على الطلاق منه، ورفضها تمكينه من رؤية طفلته أو زيارتها أو تمكينه من التواصل معها هاتفيا.
وأضاف الزوج: “زوجتى هربت وتركتنى، ورفضت العودة، وواصلت ابتزازى للحصول على نفقات غير مستحقة لها”.
وأشار الزوج، إلى أنه بعد سنوات من زواجهما دامت 10 سنوات، تركته الزوجة دون إبداء أى أسباب وامتنعت عن التواصل معه فضلا عن أن الزوجة رفضت حل المشاكل القائمة بينهما وطالبت من شقيقها التدخل لإقناع الزوج بتطليقها، بل وقاموا بـافتعال الخلافات ولاحقوا الزوج بالبلاغات والاتهامات الباطلة على حد قوله وطلبوا من الزوج مبلغ مالى كبير مقابل عقد الصلح والتنازل عن الشكاوى المقدمة ضده.
وأكد زوج فى نهاية دعواه، أن زوجته وأهلها امتنعوا عن تمكينه من رؤية طفلته رغم حصولها على كافة حقوقها بشكل عادل.