1) عقد المجلس الأعلى للجامعات اجتماعه الدوري، برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وخلال الاجتماع اعتمد المجلس تعميم الدليل الاسترشادي لضوابط استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي، بمختلف مؤسسات التعليم العالي المصرية، كما ناقش المجلس مشروع قرار بالتعديلات التشريعية المطلوبة لتغيير مسمى كليات التربية الرياضية بالجامعات إلى كليات علوم الرياضة، تمهيدًا لاستكمال باقي الإجراءات اللازمة في هذا الشأن. 2) افتتح د. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عددًا من المشروعات الصحية بالمستشفيات الجامعية بجامعة الإسكندرية، وأكد الوزير أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير الخدمات الطبية والصحية بالمستشفيات الجامعية؛ باعتبارها إحدى الركائز الأساسية في تقديم الخدمات الصحية للمواطنين بجانب مستشفيات وزارة الصحة والسكان، فضلًا عن دورها التعليمي والتدريبي في إعداد أطباء ذوي كفاءة عالية.
3) شهد د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي فعاليات الحفل الذي نظمته مؤسسة “الأهرام” بمناسبة إصدار العدد خمسين ألفًا من جريدة الأهرام، وأكد الوزير أن جريدة الأهرام خلال تاريخها الطويل الممتد لما يقرب من 147 عامًا منذ انطلاق عددها الأول ٥ أغسطس ١٨٧٦، لعبت دورًا تنويريًّا كبيرًا ليس في مصر فقط، بل في العالم العربي كله، حيث نجحت هذه الصحيفة العريقة فى أن تكون “ديوان الحياة المصرية”، برصد كل وقائع الحياة المصرية، وتسجيل انتصارات، وانكسارات الشارع المصرى، والعربى على حد سواء، وذلك من خلال نخبة متميزة من الكتاب والصحفيين.
4) أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ظهور نتائج تقرير تصنيف شنغهاي للتخصصات العلمية لعام 2023، حيث تم إدراج 28 جامعة مصرية في هذا التصنيف، والذي يشمل ترتيب أفضل 5000 جامعة على مستوى العالم، وشهد هذا التصنيف ظهور الجامعات المصرية في 5 تخصصات أساسية، وهي العلوم الطبيعية، والعلوم الحياتية، والعلوم الطبية، والعلوم الهندسية، والعلوم الاجتماعية، وتخصصاتها الفرعية المختلفة.
5) استقبل د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي السفير كيم يونج هيون سفير كوريا الجنوبية بالقاهرة؛ وخلال اللقاء، بحث الجانبان آليات التعاون العلمي المشترك، والاستفادة من خبرات الجانب الكوري في تطوير التعليم التكنولوجي المصري، وإمكانية التعاون بين الجانبين في مجالات التعليم الهندسي، واستحداث تخصصات جديدة، وبرامج تدريبية لتطوير المهارات والقدرات البشرية، ونشر ثقافة ريادة الأعمال والابتكار، ونقل التكنولوجيات الصناعية الحديثة للصناعة الوطنية المصرية، من خلال ربط البحث العلمي والبحوث التطبيقية باحتياجات الصناعة. 6) أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على تقديم الوزارة كافة أوجه الدعم للجامعات المصرية لتحقيق تقدم على مستوى كافة التصنيفات العالمية للجامعات، وفي هذا الاطار أعلن الوزير ظهور نتائج تقرير تصنيف شنغهاي للتخصصات العلمية لعام 2023، والذي تضمن تحقيق الجامعات المصرية تقدمًا جديدًا في نتائج هذا العام بإدراج 4 جامعات مصرية ضمن قائمة أفضل 50 جامعة عالمية للتخصصات العلمية، وذلك في 3 مجالات فرعية، وهي (الهندسة الطبية، وعلوم النسيج، والعلوم الزراعية). 7) أعلن صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ عن فتح باب التسجيل في الدورة الثالثة من برنامج تأهيل الباحثين لريادة الأعمال (R2E) بالجامعات والمراكز والمعاهد والهيئات البحثية المصرية، ويستهدف البرنامج في دورته الثالثة الباحثين من المعيدين والمدرسين المساعدين في الجامعات والمراكز والهيئات والمعاهد البحثية المصرية، ممن لديهم ابتكار، ويرغبون في أن يصبحوا رواد أعمال. 8) أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم والبحث العلمي، حرص الوزارة على تدريب الباحثين والطلاب في المجالات التكنولوجية الحديثة، من أجل ضمان خريج متميز يواكب متطلبات سوق العمل، فضلًا عن توفير الفرص للباحثين والخريجين بمرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا للتدريب على أحدث التقنيات العلمية، والاطلاع على المستجدات التي تشهدها العلوم بمختلف الجامعات والجهات البحثية العالمية، وفي هذا الإطار انتهت شعبة التدريب والدراسات المستمرة بالهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء من التدريب العملي لعدد 233 طالبًا في مرحلة البكالوريوس من جامعة القاهرة كلية الآداب شعبة جيوماتكس.
9) انطلقت فعاليات المؤتمر الدولي الأول لمركز شبكة مكافحة العدوى لإقليم شمال إفريقيا، تحت شعار “إفريقيا تتحد ضد العدوى، وتتبادل المعرفة، وتنقذ الأرواح”، وأكد د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي في كلمة ألقتها نيابة عنه د.غادة إسماعيل مدير مركز الإقليم الشمالي للشبكة الإفريقية، ومقرر اللجنة العليا لمكافحة العدوى بالمستشفيات الجامعية، أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تُولى اهتمامًا كبيرًا بالصحة، وبخاصة مجال الوقاية والحد من انتشار الأمراض، واحتواء الأوبئة، ويأتي ذلك في إطار الدور العلمى لمصر بقارة إفريقيا، وإيمانها بأهمية مساندة الأشقاء فى كل أنحاء القارة السمراء، مشيرًا إلى أن الوزارة تُسخر جميع ما تملكه من أدوات في التعليم الطبي بجامعاتها الحكومية، والأهلية، والخاصة، أو ما تُقدمه من تدريب وخدمات صحية في المستشفيات الجامعية التي تُعد ركيزة أساسية للصحة في مصر؛ لتحقيق الممارسة الطبية الآمنة.