مع سقوط نظام بشار الأسد في سوريا وتوجهه إلى جهة مجهولة، تزامنا مع سيطرة فصائل المعارضة المسلحة على العاصمة دمشق ومعظم البلاد، عادت توقعات اللبناني ميشال حايك إلى الواجهة.
فقد انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لتوقعات ميشال حايك في السنوات الماضية حول مشهد سوريا اليوم، خاصة لما توقعه عن خطر يلف عائلة بشار الأسد، ما أثار تفاعلا كبيرا.
وفي ما يلي، أبرز ما جاء في توقعات حايك التي حصل عدد كبير منها في الأيام الأخيرة:
- وجوه التغيير الجديدة في سوريا ليست جديدة بأكملها.
- العاصفة في السويداء تهبّ ولا تُبقي الجغرافيا على حالها.
- ما سنراه في الجولان ليس جولات ومفاوضات، بل سيكون سيناريوات حقيقية.
- تغيير استنثائي بوضع “قسد” (قوات سوريا الديموقراطية).
- أحداث ستجري في الحكومة السورية المقبلة.
- المشهد يشتعل في إدلب من قلب النار.
- تباعد تدريجي بين سوريا وإيران تتبعه مرحلة تغييرية واسعة تقلب الواقع والأوضاع.
- حان الوقت لتغيير بين سوريا و”حزب الله”.
- خطر 5 نجوم يحوم حول عائلة الأسد في سوريا.
- النظام السوري يُغيّر نظامه.
- الجيش السوري أمام امتحان عسير.
- إخراج مساجين من السجون السورية بطريقة غير عادية.
- تعديل مهام في الفرقة الرابعة ورئيسها ماهر الأسد.
- سيناريو الرئيس التونسي الأسبق زين العابدين بن علي يستفيق من جديد في الذاكرة.
- رؤية جديدة للبلاد العربية والفارسية وخريطتها.
- مثلث سوريا ولبنان وإسرائيل سيكون أقرب لعصف أمني سيشبه الإعصار.
- العلم السوري يشعل معركة وقضية.
- سوريا من دون إيرانيين بين ليلة وضحاها.
- بانتظار “محور المقاومة” هزَتان كبيرتان.
- مشاهد في شوارع سوريا تُذكّر بأحداث 2011.
- التواقيع المصيرية عنوان سوريا الحديث.
- إطلالة صاعقة لوجه جديد يتمتّع بملامح من بن لادن والبغدادي.
وتفاعل النشطاء على منصة “إكس” ومختلف منصات التواصل الاجتماعي مع هذه التوقعات، معربين عن صدمتهم من حصول العديد منها بدقة وحرفيا.